وستزيل تيك توك الإعلانات التي تقدمها فقط، في حين قد يصعب فيه إزالة الإعلانات الممولة التي يقدمها المؤثرون وأصحاب الحسابات الشخصية أنفسهم على المنصة.
ويرى بعض الخبراء أن خطة تيك توك للتحول بشكل جزئي إلى نظام الاشتراكات سببه تراجع عائدات الإعلانات، التي تشكل معظم إيرادات الشركة.
وكانت تقارير سابقة قد أشارت إلى أن تيك توك بات يستحوذ على زهاء 11% من إجمالي إنفاق العلامات التجارية الكبرى على مواقع التواصل الاجتماعي، ومنها أمازون وبيبسي وآبل وغيرها.
وكانت منصات أخرى قد اعتمدت نظام الاشتراكات حديثًا، ومنها يوتيوب وسناب شات وإكس – تويتر سابقًا – اللتان تتيحان للمستخدمين اشتراكات مأجورة مقابل إزالة الإعلانات ومزايا أخرى إضافية لا تتوفر لباقي المستخدمين.
ومع أن المنصة مثيرة للجدل وتواجه دعوات لحجبها في الكثير من دول العالم، فإنها متاحة في أكثر من 160 دولة حول العالم، ويزيد عدد مستخدميها على 1.67 مليار مستخدم.
وكانت صحيفة وول ستريت جورنال الأمريكية قد نشرت حديثًا تقريرًا يفيد بأن ميتا تفكر في طرح اشتراك قدره 14 دولارًا للوصول إلى إصدارات خالية من الإعلانات من منصات فيسبوك وماسنجر وإنستاجرام.
!function (f, b, e, v, n, t, s) {
if (f.fbq) return; n = f.fbq = function () {
n.callMethod ?
n.callMethod.apply(n, arguments) : n.queue.push(arguments)
};
if (!f._fbq) f._fbq = n; n.push = n; n.loaded = !0; n.version = ‘2.0’;
n.queue = []; t = b.createElement(e); t.async = !0;
t.src = v; s = b.getElementsByTagName(e)[0];
s.parentNode.insertBefore(t, s)
}(window, document, ‘script’,
‘https://connect.facebook.net/en_US/fbevents.js’);
fbq(‘init’, ‘1085894382070092’);
fbq(‘track’, ‘PageView’);