وكالات:

لم يكن انتقال “أبل” إلى “USB-C” مجرد استبدال تقني بعد سنوات من الاعتماد على منفذ “Lightning”، بل نقلة نوعية تجعل “آيفون” أقرب إلى أجهزة الحاسوب في قدراته.

والأهم أن معظم الإكسسوارات العاملة مع “آيباد” و”ماك” باتت متوافقة مباشرة مع “آيفون”، ما يضع بين يدي المستخدمين عالمًا أوسع من الإمكانيات.

ورغم أن كثيرين لا يزالون يستخدمون “USB-C” للشحن فقط، إلا أن هذا المنفذ يفتح الباب أمام وظائف متعددة تتجاوز ملء البطارية.

شحن أجهزة أخرى

يمكن لآيفون 15 و16 أن يعمل كبطارية متنقلة صغيرة، إذ يوفر ما يصل إلى 4.5 واط لشحن أجهزة مثل “AirPods”، أو “Apple Watch” أو حتى هاتف آخر.

زيادة السعة التخزينية

بإمكان المستخدمين وصل ذاكرة خارجية مثل فلاشات “USB” أو أقراص صلبة ونقل الملفات الكبيرة مباشرة عبر تطبيق الملفات، ما يخفف الضغط عن ذاكرة الهاتف.

توصيل لوحة مفاتيح

يمكن ربط لوحة مفاتيح سلكية عبر منفذ “USB-C”، وهو خيار عملي للكتابة المطولة على شاشات آيفون الكبيرة.

تحسين جودة الصوت

يدعم آيفون ميكروفونات احترافية عبر “USB-C”، ما يمنح صانعي المحتوى صوتًا أوضح لمقاطع الفيديو والبث المباشر.

قارئ بطاقات 

بوساطة قارئ بطاقات، يمكن للمصورين نقل الصور والفيديوهات بسرعة أكبر مقارنة بالتطبيقات اللاسلكية، مع إمكانية استخدام الأداة نفسها على “ماك” أو “آيباد”.

توصيل شاشة خارجية

من خلال “محول AV”، يمكن عرض محتوى “آيفون” على شاشة أكبر بدقة 4K، وهو حل مثالي في الفنادق أو الأماكن التي لا تدعم البث اللاسلكي.

أذرع تحكم بالألعاب

يدعم “آيفون” أحدث الألعاب الثقيلة بفضل معالجاته القوية، ويمكن عبر المنفذ ربط أذرع تحكم مثل “DualSense” لتجربة لعب أكثر سلاسة وأقل تأخيرًا.

الاتصال عبر الإيثرنت

لمن يبحث عن إنترنت أسرع وأكثر استقرارًا، يمكن توصيل محول “USB-C” إلى “Ethernet” للحصول على اتصال سلكي مثالي للألعاب أو التحميلات الكبيرة.

مضاعفة المنافذ 

رغم أن “آيفون” يحتوي على منفذ واحد فقط، فإن استخدام محول “Hub” يتيح إضافة منافذ إضافية مثل “HDMI” و”SD” و”USB-A” وسماعات الرأس، ما يحوّل الهاتف إلى محطة عمل صغيرة.

المصدر: السومرية نيوز 

📲
تابع قناة أخبار الناصرية على تلغرام
تصلك الأخبار العاجلة والمواد الحصرية مباشرة على هاتفك.